استمريت بالبحث عن حذاء الجري المثالي لمدة 10 سنوات على الأقل ، منذ أن قررت لأول مرة أن أصبح عداءة جيدة.
لسبب ما ، وبغض النظر عن مدى صعوبة المحاولة ، لا أستطيع أن أجري أكثر من ثمانية كيلومترات دون أن أعاني من بثرة- فقاعة جلدية أو اثنتين.
لقد حاولت ارتداء ماركات أحذية مختلفة بأحجام مختلفة ، وسمك مختلف للجوارب وعدد لا يحصى من اللاصقات والأشرطة. كمية جلسات تحليل المشي التي خضتها سخيفة.
لكن خلال السنوات القليلة الماضية ، خلصت إلى أن ASICS ، العلامة التجارية التي تصنع أحذية الماراثون منذ الخمسينيات من القرن الماضي ، تنتج نماذج تؤدي إلى أقل قدر من الألم.
لكن مع ذلك ، نادرًا ما أجتاز أكثر من 45 دقيقة من الركض بدون فقاعات تمامًا.
“لذا كنت متشككة بعض الشيء بأن أحذية الجري Blissfeel 2 من lululemon ستتفوق على أي من الأحذية الأخرى المتخصصة والمجهزة بعناية والتي قمت بتجربتها من قبل.”
ومع ذلك ، بعد تجربتهم على عدة أشواط – حوالي خمسة إلى ستة كيلومترات ، أجبرت على إعادة التفكير في نظريتي القائلة بأن العلامات التجارية “الجادة” هي فقط المخولة بصنع أحذية جري مناسبة للجري لمسافات طويلة.
دمج اليوجا والملابس الرياضية
لطالما كانت Lululemon عبارة عن علامة أعجبتني بمظهرها ، لكنني لم أجربها بالفعل.
لأكون صريحة ، لم أفكر أبدًا فيهم كعلامة تجارية للعدائين. لقد ربطت العلامة الكندية بملابس اليوجا العصرية والأنيقة ، ولم أفكر بأن ملابس الجري العملية والمتينة والمجهزة لتحمل السباقات المتعرقة والركض اللانهائي صعودًا وهبوطًا على كورنيش أبوظبي.
لذلك ، فوجئت بسرور عندما وجدت أن Blissfeel 2s لم تكن لطيفة المظهر فحسب ، بل كانت مريحة أيضًا بشكل استثنائي.
لم تسبب أي آلام أو فرك أو تهيج منذ الاستخدام الأول. لقد نسيت أنني كنت أرتدي أحذية مختلفة على الإطلاق ، كما هو مبطن ونابض وداعم مثل حذائي ASICS المجهز خصيصًا.
تعتبر هذه الماركة جديدة نوعاً ما في الإمارات العربية المتحدة حيث تم اطلاقها هناك في مارس ، وهي متوفرة بستة ألوان. اخترت الخيار الأكثر سطوعًا من “البرتقالي الفاقع”، والذي يمكنني وصفه بأنه أكثر جرأة من اللون الأحمر.
ذلك اللون الذي حافظ على جاذبيته ولمعانه. ومع ذلك ، إذا كنت من الأشخاص التي تفضل الألوان المحايدة ، فهناك العديد من الألوان الأخرى مثل اللون الوردي الفاتح والرمادي.
أنيق وعملي
مصمم للسيدات فقط ، الجزء العلوي أملس وسلس ، بينما يوفر الإسفنج السميك الكثير من الارتداد.
إنها نابضة وخفيفة ، وبنفس الوقت تجعل كاحلك يشعر بالأمان والاستقرار. باختصار ، يقدمون كل ما تتمنى أن تجده في زوج جيد من أحذية الجري.
المقاس الخاص بالحذاء الذي اخترته صحيح وحقيقي ، أما إذا كنت تفضل الركض في أحذية رياضية أكبر ، فيمكنك اختيار مقاس أكبر.
لا أستطيع الجزم كيف يمكن أن يصمدوا لمسافة 10 كيلومترات أو أكثر. ولكن بالنسبة للجري القصير على جهاز الجري والطرق الجافة ، فقد كانوا جيدين كفاية.
كما هو الحال مع جميع أحذية الجري القوية ، يكون النعل أكثر سمكًا بشكل ملحوظ حول الكعب ، ولكن ليس لدرجة أن يجعل مظهره قبيحًا.
مثالية للجري والصالة الرياضية ووقت الفراغ ، لقد ارتديتهاأغلب الوقت من السفر إلى الرحلات الطويلة وفي المركز التجاري. إنها تناسب جميع أنواع المناسبات حقًا.
إن القدرة على ارتدائها خارج التدريبات الخاصة بك تضيف قيمة إضافية مقابل المال ، وعلى الرغم من ارتفاع درجات الحرارة في الخارج ، فأنا الآن أتطلع بالفعل إلى الجري أكثر من أي وقت مضى.
ومن المطمئن بنفس القدر أن سفراء النطاق هم رياضيون جادون. بدلاً من المؤثرين في اليوجا من عارضات الأزياء الذين قد تربطهم عادةً بملابس رياضية أنيقة ، فإن عضوة الفريق الوطني الكويتي لألعاب القوى فاطمة الفيلكاوي من أهم المعجبين الصريحين.
أخيرًا ، بخصوص السعر فتُعَد الأسعار معقولة ومقبولة نوعاً ما.
متوفر على الإنترنت وفي متاجر lululemon مقابل 660 درهمًا ، وهو خيار أرخص بكثير من أحدث طرازات ASICS التي تبلغ حوالي 835-880 درهمًا.
بالنهاية ، مع توصية الخبراء بأن يغير المتسابقون أحذيتهم بشكل متكرر كل 300 إلى 500 ميل ، وهو ما يعادل كل أربعة إلى ستة أشهر لأولئك الذين يركضون 20 ميلاً في الأسبوع ، فلا بد من الكشف عن حذاء جري مفضل جديد بأقل تكلفة.
لمعرفة المزيد عن حذاء الجري النسائي Blissfeel 2 ، قم بزيارة lululemon.me.
